مقالات وآراء

أبــرد .. بصراحة ( راحة )!!!! .

بقلم : أ . أنـس كـوكـو

kukunoba@gmail.com

علي هذا القول نطرحه ” نكتب “. (هناك جملة من الاخطاء ويمكن كلنا مجمعين عليها وعارفنها ولا خلاف أنوا هنالك أخطاء . كذب من لم يقتنع بهذا الطرح ، مجرد حدوث خطاء واحد فقط علي الملأ يراه بعينه من كل ثواني ودقات عقارب الساعة ) . من شخص (فرد ) وأشخاص (مجموعات ) وقوم (منظومة أو أمة ، شعب ) . يحيط بنا ومن حولنا . ولكن ! . في ماذا ؟. عن (حاجات عارفينها كلنا العاجبنا / السمحة ، والا ما عاجبنا / الشينة ) . فالسؤال هنا لماذا لا نسعي لعلاجها قبل فوات الأوان ؟ . مجرد طرح صريح شفاف نطرحه بدون (مهادرة ونعرات وذم وزكر أسماء وإشاعة سمعة ) لمن ؟ . للساسة والملتزم في منظومة أو جهة أو مؤسسة وإلي العسكرين وإلي الناشطين والمهتمين ، ثم للمدينين والملحديين ولا دينين وإلي أصحاب المعتقدات (الكريمة ) وإلي (فاعلي الخير ) زول وناس (ساكت كده ) . مجرد طرح وأسئلة قد يطرحه كل شخص لذاتيه قبل لأخيه (الأخر ) وهو لصيق بهموم البلاد و(قضاياه المصيرية ) .علينا أن نجيب عليها الان قبل يوم غد !. بكل (صراحة وراحة بال ) . قالوا : (الواحد لو أمكن مره من عمره ان ينتقد نفسه مره ، وايضاً لو أمكن ان يكون محايداً وسط مجتمعه ككائن مخلوق معافي لا مع ده ولا ده ) . كده : نشوف وجهة نظركم شنو؟ . وإلي أين تتجه ؟ . وفي شنو ؟. في وقت ، جملة من الاشياء بنكتب عنها بس مين البتعامل معها ” بجدية ؟ “. (من هنا وهناك ) . ومن هذا المنطلق نظل (نكتب ) دون مراقبة أو توجيه (طوعاً ) . من أجل الإنسانية وقضايا ( التعابة والمظلومين ) عنهم ، من أرجاء هامش (المهمشين ) في بلادي (وطني الذي لم يسع الجميع بعد ) !!.                  ودي واحده من (محن أبناء الهامش مع نفسه ضد طموح تطلعاته ). ناهيك عن (محنة السودان الكبري ) بالأمس القريب طالعته عليها علي موسوعة الأسافير لـ(100 محنة )قد دوينة . الفيها رؤساء وعلماء ودكاترة وبروفات ومفكرين وشيوخ ورجال دين وعسكرين وناشطين ومهتمين وهلمجرا … ظلت تلك المحن منذ إستغلال هذا السودان كما دوينه (تاريخياً ) .                                                   أبــرد .. كلام (من الأخر ) !. أكيد (كلكم موجودين هنا ) كما أذكروا أيضاً (عدم تصحيح لمجرد خطاء قد يولد إنتقاد ، خلاف ، مخالفة ، معارضة ، تمرد..الخ ). وده كل ما (عندي ) .             (سيبكم) من مخرجات وصاياة (حوار وثبة بشه) القاشر بها اليومين ديل  .                                                                                 مع خالص ودي إليكم  .. أين ما كنتم … يا أخوتي (في لله ) .

كوكو .

وألقاءكم  وين وكيف ؟.

مقالات ذات صلة