الخرطوم ــ صوت الهامش
إتهمت حركة العدل والمساوة، قوي سياسة لم تذكرها، بالوقف وراء حملات الإغتيال السياسي، لرئيسها جبريل إبراهيم.
وقالت الحركة، إن ثمة قوي سياسية وصفتعا بالإقصائية وغير الديمقراطية لا تؤمن بالتعددية السياسية تفق وراء الحملات المنظمة للإغتيال السياسي لشخصية، جبريل إبراهيم، وأنا هذا القوى تفتقر لمعاير الشرف والأخلاق.
وأضافت أن إغتيال شخصية، جبريل سياسيا نسبة لتقديراته السياسية المغايرة في التعاطي مع القضايا الوطنية بالبلاد، وزادت ”تعمل هذه القوي وفق مقولة لا أخلاق في السياسة، وذلك بإختلاق الأكاذيب الصريحة أو التحريفات المتعمدة وتنسبها إليه بصورة جزافية.“
و”تارة بإثارة التهم الباطلة وإطلاق الشائعات المغرضة ضده والخ من الأساليب الخسيسة والجبانة للطعن في مصداقيته ونزاهته، حتي تلحق الضرر بمركزه السياسي وتشويه صورته لدى المجتمع بهدف التخلص منه كمنافس سياسي.“
وأضاف أمين الشؤون الإجتماعية بالحركة، باكر حمدين، في بيان طالعته (صوت الهامش) ”نقول لهذه القوي هيهات مهما برعتم في حبك المؤامرات وقدرتكم علي تضليل الرأي العام بإستغلال نفوذهكم الاعلامي علي السوشال ميديا فلن تسطيعوا إرهاب حركة العدل والمساواة ولا تلطيخ سمعة قيادتها ولا الحد من مساهمتها الوطنية وسوف تفضح كل مؤامراتكم الدنيئة.“